Rumored Buzz on الذكاء العاطفي عند المرأة
Rumored Buzz on الذكاء العاطفي عند المرأة
Blog Article
سابعاً، إذا كنت أماً فإن ذلك يقصر الطريق أمامك لتحقيق الذكاء العاطفي
مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو
وهي كما ذكرنا آنفاً القدرة على الجمع بين العواطف والمنطق؛ وهذا يشمل جانبين؛ الأول معرفة الذات جيداً لتتمكن من اكتساب المعرفة التي توصلها إلى إدراك عواطفها، وفهم نفسها جيداً فتصبح أكثر قدرة على التنبؤ بنتائج السلوكات والتصرفات التي تقوم بها، والثاني القدرة على استعمال الإدراك الذاتي لتصبح أكثر مرونة وإيجابية وقدرة على توجيه سلوكها توجيهاً صحيحاً.
والاقتصادية والثقافية والتعليمية والمهنية والفنية والقصصية والروائية والمترجمة وغيرها.
يمتاز صاحب الذكاء الاجتماعي بقدرته على الاستماع والإنصات للآخرين، لما، وتعد مهارة الاستماع من أهم مهارات الذكاء الاجتماعي.
من المعلوم أن مهارات الذكاء العاطفي والاجتماعي هي مجموعة من المهارات التي يمكن للمرء اكتسابها من خلال التدرب عليها، ولعل أهم ما يجب أن يتدرب عليه المرء هو:
يجب ترسيخ هذه العادة في وقت مبكر من مرحلة الطفولة، ولكنَّها ضرورية في مرحلة ما قبل المراهقة، فإذا أردت أن يصبح الأطفال أشخاصاً مستقلِّين ويعتمدون على أنفسهم، يجب أن تغرس فيهم شعوراً قوياً بقيمة الذات، وذلك من خلال الاعتماد عليهم اعتماداً ملموساً، فحينما يملؤك الرضى عند مراقبة أطفالك المراهقين، انتبِهْ لما يفعلونه لتكتشف النشاطات التي تحفزهم تحفيزاً إيجابياً، وتعطيهم مهاماً وأعمالاً هامة بناء عليها.
يذكر أن هناك دورات تدريبية لفهم الذكاء العاطفي بشكل أفضل وهي تغطي جميع أنواع الموضوعات مثل التدريب على الحياة والمهارات الاجتماعية والقيادية والبرمجة اللغوية العصبية.
إتاحة محتوى هارفارد بزنس ريفيو لمؤسستك سهل وقابل للتنفيذ سريعاً اضغط لمعرفة المزيد
الملل أحد أكبر معوقات الإبداع، والإبداع العاطفي يظهر من خلال نور القدرة على فهم مشاعر الآخرين، والتعاطف والتفاعل معها تعاطفاً إيجابياً وتوجيهها توجيهاً صحيحاً.
إقرأ أيضاً: الغباء العاطفي: تعريفه، وعلاماته، وكيفية الوصول للذكاء العاطفي
ومن الجدير بالذكر أنَّ بعض المتخصصين قد أكدوا أنَّ الذكاء العاطفي يمكن اكتسابه بالتعليم، وأنَّ التدريب والوقت كافيان لذلك.
أن تتمتع بالذكاء العاطفي والاجتماعي؛ يعني أن تنفتح على الآخر، وتتقبل اختلافه عنك، وأن تُدرك أنَّ لكل شخص منا شخصيته وآرائه وقناعاته الخاصة، التي يجب تقبلها واحترامها.
أ- الوعي بالذات: ويتمثل؛ بالقدرة على تفهم الشعور الشخصي ومعرفته، ومعرفة الأشياء التي تحفزنا، وتأثير ذلك على الآخرين.